اعترف وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي بتعثر العديد من مشاريع المياه والصرف الصحي في جازان، مشيرا إلى إعداد خطة لإنجازها.
وأكد المهندس الفضلي، خلال لقائه بعدد من المواطنين في مديرية المياه بجازان، استحداث 8 برامج في المجال الزراعي والمائي لجازان، مشددا على أهمية السدود المائية في المنطقة. وقال: «لولا تلك السدود لواجهنا صعوبة كبيرة في توفير مياه الشرب والزراعة، لاسيما أن سعتها التخزينة تقدر بـ350 ألف متر مكعب، وما يميز مصادر المياه في جازان أنها لا تعتمد على المياه الجوفية فقط». وكشف إعداد دراسات وخطط لإنشاء مدن للفل بجازان ستسهم في مساعدة المزارعين لعرض وتسويق منتجاتهم، فضلا عن العمل على تعزيز مصادر المياه، ووضع ضوابط لقروض المناحل والقروض الزراعية، التي يجب أن تصرف في الهدف المخصص لها، كما يوجد العديد من الدراسات لتصدير المنتجات الزراعية من جازان إلى عدد من مناطق المملكة ودول الخليج، إضافة إلى توجه الوزارة لإنشاء برامج لتنمية الزراعة الريفية التي تشمل الذرة والسمسم والأعلاف، إضافة إلى شركة لتسويق منتجات المانجو في المنطقة والعمل على تصدير النباتات العطرية التي تشتهر بها جازان إلى المناطق الأخرى.
وعن وقف استيراد فاكهة المانجو، قال المهندس الفضلي: يتم ذلك وفق ضوابط تتنوع بين حاجة السوق والجودة في المنتج. وحيال انعدام قنوات الري في المنطقة، أشار إلى أن المؤسسة العامة للري ستباشر أعمالها في جازان خلال الأيام القليلة القادمة. وأكد أن صندوق التنمية الزراعية يدعم المزارعين، إلا أنه لم تتم ملاحظة أي تطور من قبل المزارعين في مزارعهم. وفي ختام اللقاء، طلب المهندس الفضلي من أحد المسؤولين المرافقين له بالتحقق من شكوى مواطن عن أسباب عدم السماح له باستيراد شتلات الموز.
وأكد المهندس الفضلي، خلال لقائه بعدد من المواطنين في مديرية المياه بجازان، استحداث 8 برامج في المجال الزراعي والمائي لجازان، مشددا على أهمية السدود المائية في المنطقة. وقال: «لولا تلك السدود لواجهنا صعوبة كبيرة في توفير مياه الشرب والزراعة، لاسيما أن سعتها التخزينة تقدر بـ350 ألف متر مكعب، وما يميز مصادر المياه في جازان أنها لا تعتمد على المياه الجوفية فقط». وكشف إعداد دراسات وخطط لإنشاء مدن للفل بجازان ستسهم في مساعدة المزارعين لعرض وتسويق منتجاتهم، فضلا عن العمل على تعزيز مصادر المياه، ووضع ضوابط لقروض المناحل والقروض الزراعية، التي يجب أن تصرف في الهدف المخصص لها، كما يوجد العديد من الدراسات لتصدير المنتجات الزراعية من جازان إلى عدد من مناطق المملكة ودول الخليج، إضافة إلى توجه الوزارة لإنشاء برامج لتنمية الزراعة الريفية التي تشمل الذرة والسمسم والأعلاف، إضافة إلى شركة لتسويق منتجات المانجو في المنطقة والعمل على تصدير النباتات العطرية التي تشتهر بها جازان إلى المناطق الأخرى.
وعن وقف استيراد فاكهة المانجو، قال المهندس الفضلي: يتم ذلك وفق ضوابط تتنوع بين حاجة السوق والجودة في المنتج. وحيال انعدام قنوات الري في المنطقة، أشار إلى أن المؤسسة العامة للري ستباشر أعمالها في جازان خلال الأيام القليلة القادمة. وأكد أن صندوق التنمية الزراعية يدعم المزارعين، إلا أنه لم تتم ملاحظة أي تطور من قبل المزارعين في مزارعهم. وفي ختام اللقاء، طلب المهندس الفضلي من أحد المسؤولين المرافقين له بالتحقق من شكوى مواطن عن أسباب عدم السماح له باستيراد شتلات الموز.